
شجرة التصنيفات
العقيدة
عرض›


الحديث وعلومه
عرض›


القرآن وعلومه
عرض›


فقه الأسرة
عرض›


الفقه وأصوله
عرض›


الآداب والأخلاق والرقائق
عرض›


العلم والدعوة
عرض›


مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›


التاريخ والسيرة
عرض›


التربية
عرض›


تفسير القرآن
الحكمة من سؤال الله تعالى : لمن الملك اليوم؟
والحاصل : أنه لا إشكال في السؤال ، أيا ما كان تقدير السائل والمجيب ، والمراد بذلك : التنبيه على عظمة الله جل جلاله ، وظهور تفرده بالملك والسلطان للخلائق ، ومثل هذه المقاصد : تعرفها العرب في لسانها ، وطرائق بيانها . والله أعلم .حفظحكم تسمية المسجد بــ " مسجد الأنوار الإلهية "
حفظشخص يدعي أن جمع الرجل بين أكثر من أربع زوجات جائز ولا دليل على تحريمه
حفظالنسخ في القرآن ثابت بالكتاب والسنة وإجماع المسلمين .
حفظشكوك تراوده حول حديث القرآن عن ظاهرة الغروب والشهب
والخلاصة : أن غروب الشمس في عين حمئة الوارد في القرآن الكريم معناه أنها هكذا تبدو للناظر، وليس إخبارا من القرآن الكريم عن حقيقة ظاهرة الغروب . وأن رجم الشياطين بالشهب لا يتعارض مع العلم الحديث ، ولا يستطيع أحد – مهما بلغ من العلم – أن يثبت عكس هذا . وعلوم الفضاء الحديثة لا تدعي الوقوف على الباعث والمسبب الأول الذي تنطلق بسببه الشهب. وفي جميع الأحوال فاعتمال بعض الشبهات في قلبك لا يعني الوقوع في الكفر والردة لا قدر الله، بشرط أن تستمر في مدافعتها ومجاهدتها ، وأن تبادر بصرف النظر عنها ، وسؤال العلماء عن الجواب عليها ، وأن تبتعد عن مواطن إثارتها ، وتشغل قلبك وفكرك وعقلك : بما ينفعك في أمر دينك . والله أعلم .حفظالجمع بين قوله تعالى : ( وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً ) ، وقوله تعالى : ( وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا ) .
حفظكيف تكون الشكوى إلى الله تعالى وحده ؟
حفظهل صح أن البحر يستأذن ربه ليغرق أهل الأرض ، وأن الأرض تستأذن ربها لتبتلعهم ، وأن السماء تستأذن ربها لتنطبق عليهم ؟
والخلاصة : أننا لا نعلم دليلا صحيحا يدل على أن البحر يستأذن ربه ليغرق أهل الأرض ، أو الكافرين منهم ، وأن الأرض تستأذن ربها لتنخسف بهم ، وأن السماء تستأذن ربها لتنطبق عليهم . ومثل هذا من الغيب الذي لا سبيل إلى علمه إلا بالخبر المعصوم من الكتاب أو السنة الصحيحة . والله تعالى أعلم .حفظالمعنى والعبرة من قوله تعالى : (ولولا أن يكون الناس أمّة واحدة ... )
حفظكيف نجمع بين آية: (وأما بنعمة ربك فحدث)، وحديث: "استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان"؟
لا تعارض بين قوله تعالى (وأما بنعمة ربك فحدث) وحديث: "استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود"، على فرض صحته، وقد ذكر العلماء في التوفيق بينهما : أن الكتمان يكون قبل حصول الحاجة، فإذا حصلت، وأنعم الله عليه ببلوغه ما يريد، فإنه يتحدث بالنعمة ويشكر الله عليها، ما لم يخش من حاسد. وينظر الجواب المطول لمزيد من التفصيل في ذلك .حفظ