
شجرة التصنيفات
العقيدة
عرض›


الحديث وعلومه
عرض›


القرآن وعلومه
عرض›


فقه الأسرة
عرض›


الفقه وأصوله
عرض›


الآداب والأخلاق والرقائق
عرض›


العلم والدعوة
عرض›


مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›


التاريخ والسيرة
عرض›


التربية
عرض›


تفسير القرآن
قوله تعالى : (وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا) لا ينفي تعدد الأقمار
حفظتفسير الفلق بالسجن قول مرجوح لا يثبت
حفظالتعليق على قوله تعالى : ( وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه ) .
فالحاصل : أن الله تعالى رد مقالتهم، في الآية المذكورة في السؤال ، من سورة المائدة ، وهي ليست في قوة المقالة سورة مريم عليها السلام، فإن فيها ادعاء الولد لله تعالى الله عما يقول الظالمون علوًا كبيرًا . مع أن ينبغي الانتباه إلى أن سورة المائدة ، قد ورد فيها ـ أيضا ـ في موطن آخر ، رد مقالة النصارى ، وشركهم بالله ، ودعواهم له الولد ، وصرحت بأنهم كفروا بذلك القول . قال الله تعالى : (لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) المائدة /17 . وقال تعالى : (لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَابَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ (72) لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (73) أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (74) مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (75) قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا وَاللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (76) قُلْ يَاأَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ) المائدة/72-77 . وفي أواخر السورة : بيان شهادة عيسى عليه السلام ، على كفر من كفر به ، يوم القيامة ، وبراءته من شركهم ، ودعواهم فيه الألوهية ، هو وأمه عليهما السلام . وأما ذكر كفر اليهود ، وبيان موجبات اللعنة التي حاقت بهم ، فهو مذكور في السورة في مواضع ، يمكن مراجعتها ، وتأملها على مهل . والله أعلم .حفظمعنى قوله تعالى ( فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ )
حفظلماذا تأخرت آية (والذين لا يدعون مع الله إلها آخر) في وصف عباد الرحمن عن غيرها من صفاتهم؟
حفظتفسير قوله تعالى: ( الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ ).
حفظأمثلة لتعسف بعض القراء في الوقف والابتداء
حفظالعهد المأخوذ على بني آدم هو الفطرة
حفظالسبب في عدم إيراد الطبري في تفسيره لرواية حفص عن عاصم
حفظتفسير قوله تعالى : ( كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنَا وَقَالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ ).
حفظ