شجرة التصنيفات
العقيدة
عرض›
الحديث وعلومه
عرض›
القرآن وعلومه
عرض›
فقه الأسرة
عرض›
الفقه وأصوله
عرض›
الآداب والأخلاق والرقائق
عرض›
العلم والدعوة
عرض›
مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›
التاريخ والسيرة
عرض›
التربية
عرض›
شروح الأحاديث
ما صحة حديث: إن لله عبادًا اختصّهم لقضاء حوائج الناس؟
حديث ( إِنَّ للهِ عِبادًا اخْتَصَّهُمْ لِقَضَاءِ حَوَائِجِ الناسِ...) بهذا اللفظ ضعيف جدا لا يصح، ولكن ورد في نفع الناس وقضاء حوائجهم فضائل أخرى، تدل على أن هذا العمل من خيار الأعمال الصاحة التي يحبها الله ، ويعظم مثوبته عليها، نسأل الله من واسع فضله.حفظما سبب محبة النبي عليه الصلاة والسلام لرفع أعماله وهو صائم؟ وهل للصيام أثر في قبول العمل؟
حفظهل الروم من نسل إسحاق بن ابراهيم عليهما السلام؟
أن الروم ينتسبون إلى العيص بن إسحاق فهم من سلالة إسحاق بن إبراهيم، وليسوا هم وحدهم الذين يعتبرون من بني إسحاق، بل هناك أجناس أخرى من غير الروم ينتسبون إلى إسحاق. والحديث المشار إليه ثابت لا إشكال في ثبوته، واللفظة المشكلة فيه، تكلم العلماء على توجيهها بوجوه كثيرة مفصلة. وليس في الحديث ما يدل صراحة على أن الجيش ليس فيه إلا بنو إسحاق، فيحتمل وجود العرب معهم، وقد يكونون هم الأقلحفظلماذا أكثر أهل النار هم النساء؟
النصوص المخبرة بكثرة النساء في النار؛ ليس القصد منها التقنيط من رحمة الله تعالى، وإنما سيقت للتحذير، ورفع همم النساء إلى عتق أنفسهن من النار، بالإكثار من الأعمال الصالحة؛ ولهذا لما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بكثرة النساء في النار، أرشدهن إلى الصدقة. وينظر للأهمية الجواب المطول ففيه زيادة توضيح وبيان حول المسألةحفظالجمع بين: حديث: كُلُّ ابْنِ آدَمَ خَطَّاءٌ، وبين حديث عصمة يَحْيَى عليه السلام
حفظرد شبهة عن أم المؤمنين عائشة حول اللطم الحاصل منها بسبب وفاة النبي صلى الله عليه وسلم
حفظما المقصود بحديث: (كان يَمنَعُ أهلَه الحِلْيةَ والحريرَ)؟
حفظشرح حديث (من تعار من الليل)
قوله صلى الله عليه وسلم (تعار من الليل) يعني استيقظ، والاستيقاظ يعمّ من انتبه من تلقاء نفسه، ومن أيقظه المنبه أو نحوه من الأصوات المحيطة به. ويشير إلى هذا العموم كون الحديث فيه حث على ملازمة الذكر حتى في أوقات الغفلة كالمستيقظ في جوف الليل، فيقوم الإنسان مستذكرا لله تعالى لا غافلا عنه، وهذا أمر مطلوب من كل مستيقظ.حفظدرجة الوسيلة في الجنة لعبد واحد من عباد الله تعالى
حفظإنكار اليهودي على الصحابة قولهم: مَا شَاءَ اللَّهُ وَشِئْتَ، وَالْكَعْبَةِ.
حفظ