أن القول بأن قراءة هاتين الآيتين الكريمتين يساعد في تعزيز الحكمة والمعرفة الروحية ، ونيل الخيرات، وأنه يوصَى بكثرة ترديدها : كلام باطل ، لا أصل له .

والخلاصة : أن هذا الحديث ضعيف لا يصح سنده .

- للعلماء في قوله تعالى (ولذكر الله أكبر) 4 أقوال: ولذكر الله إياكم أكبر من ذكركم إياه. ولذكر الله تعالى أفضل من كل شيء سواه. ولذكر الله تعالى في الصلاة أكبر مما نهاك عنه من الفحشاء والمنكر. ولذكر الله تعالى العبد- ما كان في صلاته- أكبر من ذكر العبد لله تعالى. - اختار غير واحد من المحققين والمفسرين القول الثالث، وهو أن حصول ذكر الله بالصلاة أكبر من كونها ناهية عن الفحشاء والمنكر.

- اتفق الفقهاء على حرمة خروج الزوجة – لغير ضرورة أو واجب شرعي – بغير إذن زوجها، ويَعُدُّون الزوجة التي تفعل ذلك زوجة ناشزة. ومثلها أيضا الفتاة التي تخرج من بيت وليها من غير إذنه. - لم يصح – فيما نعلم - حديث في لعن الزوجة التي تخرج من بيت زوجها بغير إذنه، وأما ما روي في ذلك فحديثان ضعيفان.