
شجرة التصنيفات
العقيدة
عرض›


الحديث وعلومه
عرض›


القرآن وعلومه
عرض›


فقه الأسرة
عرض›


الفقه وأصوله
عرض›


الآداب والأخلاق والرقائق
عرض›


العلم والدعوة
عرض›


مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›


التاريخ والسيرة
عرض›


التربية
عرض›


تفسير القرآن
هل مات فرعون مسلما؟
- لا يختلف المسلمون أن فرعون عاش كافرا ومات كافرا، وأنه من أشد الناس كفرا، وأن مصيره إلى النار خالدا مخلدا فيها أبدا. - أما نطق فرعون بالإيمان في آخر لحظات حياته فذلك إيمان في وقت لا ينفع فيه الإيمان، لأنه بعد نزول العذاب، وقد قضى الله تعالى أن الإيمان في هذا الوقت لا ينفع صاحبه، لأنه يكون إيماناً اضطرارياً.حفظشروط المباهلة
حفظالحكمة من ذكر (ليال عشر) بدل من أيام عشر
حفظما هو قرآن الفجر؟
المقصود ب "قرآن الفجر" في قوله تعالى: (أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا) هو القراءة في صلاة الفجر، كما قال ابن عباس ومجاهد وقتادة وغيرهم من السلف.حفظيقول : أستخدم الفلسفة للتفكر في الإسلام والقرآن .
حفظتفسير (ولنبلونكم بشيء من الخوف...)
يقول الله تعالى (ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين) فيخبر سبحانه أنه لا بد أن يبتلي عباده بالمحن، ليتبين الصادق من الكاذب، والجازع من الصابر، وهذه سنته تعالى في عباده، فتارة بالسراء، وتارة بالضراء من خوف وجوع. (بشيء من الخوف والجوع) أي: بقليل من ذلك؛ لأنه لو ابتلاهم بالخوف كله، أو الجوع، لهلكوا، والمحن تمحص لا تهلك. (ونقص من الأموال) أي: ويبتليهم أيضا بذهاب بعض أموالهم، وهذا يشمل جميع النقص المعتري للأموال من جوائح سماوية، وغرق، وضياع، وأخذ الظلمة للأموال من الملوك الظلمة، وقطاع الطريق وغير ذلك. (والأنفس) أي: ذهاب الأحباب من الأولاد، والأقارب، والأصحاب، ومن أنواع الأمراض في بدن العبد، أو بدن من يحبه، (والثمرات) أي: الحبوب وثمار النخيل والأشجار كلها والخضر، ببرد، أو حرق، أو آفة سماوية من جراد ونحوه. (وبشر الصابرين) أي: بشرهم بأنهم يوفون أجرهم بغير حساب.حفظحياة الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين في القبر حياة برزخية .
حفظتساؤلات حول قصة زواج النبي صلى الله عليه وسلم بزينب بنت جحش والإجابة عليها
حفظلماذا يسجد المصلي في كل ركعة سجدتين ؟
حفظمن هو ذو القرنين؟
ذو القرنين المذكور في سورة الكهف كان ملكا من ملوك الأرض وعبدا صالحا مسلما، طاف الأرض يدعو إلى الإسلام ويقاتل عليه من خالفه، فنشر الإسلام وقمع الكفر وأهله وأعان المظلوم وأقام العدل. أما ما يتوارد على ألسنة البعض أن ذا القرنين هو الإسكندر المقدوني باني الإسكندرية، الذي غزا الصين والهند وبلاد الترك، وقهر ملك الفرس واستولى على مملكته: فهو قول باطل مردود.حفظ