
شجرة التصنيفات
العقيدة
عرض›


الحديث وعلومه
عرض›


القرآن وعلومه
عرض›


فقه الأسرة
عرض›


الفقه وأصوله
عرض›


الآداب والأخلاق والرقائق
عرض›


العلم والدعوة
عرض›


مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›


التاريخ والسيرة
عرض›


السيرة النبوية
عرض›


التربية
عرض›


بدء الخلق وعجائب المخلوقات
المراد بقوله تعالى: (وبث منهما رجالًا كثيرًا ونساءً).
الآية تقرر ما هو معلوم من الدين بالضرورة: أن آدم وحواء هما الأبوان للجنس البشري كله ، فآدم أبوه، وحواء أمه، وأنهما ولدا الرجال والنساء، إما مباشرة في الذرية الأولين، وإما بطريق التوالد للنسل الحادث من ذريتهما بعد ذلك. وليس في هذه الآية ما يدل على أن المراد بالرجال والنساء: الأبناء المباشرون من صلب آدم ، بل فيها أن الله نشر من ذريتهما رجالا كثيرا ونساء، وسواء كان ذلك عن طريق الولادة المباشرة، أو النسل الكائن من الذرية؛ فالجميع إنما حصل منهما. والقول بأن آدم عليه السلام كانت له زوجة أخرى، ومراده أنه قد حصل من ذريتها رجال آخرون ونساء، سوى من كان من ذرية حواء؛ فهو كذب محض، ودجل، وضلالة لم يقل أحد ممن يرجع إليه في علم ولا دين. وينظر بيان ذلك للأهمية في الجواب المطولحفظهل إبليس كان يعلم بأن آدم عليه السلام خلق ليعيش على الأرض؟
حفظمدى صحة قصة دعاء إبليس للملائكة
حفظكيف علم إبليس أن آدم عليه السلام سيكون له ذرية في المستقبل؟
علم الملائكة أنَّ آدم عليه السلام له نسل وذرية، إمَّا من خلال فهمهم لمعنى الخليفة، أو بعلم علمهم الله إياه، أو قياسًا على الجن الذين كانوا في الأرض قبل آدم، وكان لهم نسل وذرية. والشيطان من جملة من حضر هذا الخطاب، فقد فهم ما يكون من ذلك، كفهمهم. وينظر مزيد تفصيل في الجواب المطولحفظكيف علم إبليس أن آدم سيهبط إلى الأرض لما توعد بإغواء آدم وذريته؟
كان إبليس لعنه الله من سكان السماء مع الملائكة وقد أعلم الله سبحانه الملائكة أنه جاعل في الأرض خليفة، ولما خلق آدم علمت الملائكة أنه المقصود بخلافة الأرض، فمن هنا علم إبليس لعنه الله وجود آدم في الأرض.حفظالسموات مبينة ولها أبواب وليست فضاء أو غازا
حفظهل كان الناس في زمن موسى عليه السلام عمالقة وهل فرعون هو رمسيس الثاني ؟
حفظحديث: ( إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ جَزَّأَ الْخَلْقَ عَشَرَةَ أَجْزَاءٍ... )
الخبر المروي عن عبد الله بن عمرو : إن الله عز وجل جزأ الخلق عشرة أجزاء، مع أن رواته ثقات؛ إلا أنه موقوف، ويظهر أنه مما أُخذ من كتب أهل الكتاب. وينظر للأهمية الجواب المطولحفظالتفكر في آيات الله ومنها شروق الشمس وغروبها
التفكر في آيات الله الكونية وآياته الشرعية عبادة عظيمة، تثمر حياة القلب، وزيادة اليقين، وتعظيم الخالق. وشروق الشمس وغروبها آيتان عظيمتان من آيات الله تعالى، كما قال تعالى: (رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ (17) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) الرحمن/17، 18. وهما مَشْرِق الصَّيف ومَشْرِق الشتاء، ومَغْرِب الصَّيف ومَغْرِب الشتاء للشمس والقمر جميعاً. ومن الغفلة ألا ينتبه الإنسان للآيات العظيمة التي تحيط به، كالسموات، والجبال، واختلاف الليل والنهار، وتصريف الرياح والسحاب الذي بين السماء والأرض. وينظر للأهمية الجواب المطولحفظرسالة نوح عليه السلام في زمانه
حفظ