هذه القصة لم نقف عليها في شيء من مصادر كتب الرواية والسير والتراجم والتاريخ التي تعنى بذكر أحوال الصحابة وأخبارهم.
وكذا لم نجد لها ذكرا في كتب الأدب التي تجمع كل غث وسمين.
وأسلوبها ومبالغاتها يدل على أنها من المنشآت الأدبية المعاصرة التي تُنشر على مواقع التواصل.
وفي بعض ألفاظها ما يتسغرب أو يستنكر، فليس مما يحمد فيه الرجل بكاؤه لبكاء زوجه.
وأما دعاء المرأة بهذا الدعاء فلا حرج فيه.
وينظر للفائدة جواب السؤال: (234224).
والله أعلم